21 février 2008
ما نايضش ما نايضش
سبق لي أن قرأت حكاية راقتني جدا، و نظرا لما بينها و بين حال جمهورنا و لاعبينا من تشابه، فقد قررت أن أتقاسم و إياكم متعة قراءتها، تاركا لكم حرية إسقاط أحداثها على واقعنا المر كالعلقم، المشبع بالخيبة و اليأس المرير. حكاية المظلوم يحكى أن رجلا أحس بالظلم...